فأن كانت صلواتنا وتضرعاتنا لا تحرككِ لذلك.
فليعطفكِ نحونا قلبكِ الرأوف، ولتحرككِ قلما يكون سلطتكِ،
لأن الله لأجل هذه الغاية قد أغناكِ بأقتدارٍ هذا عظم حده،
حتى أنكِ بمقدار ما أنتِ غنيةٌ مستطيعةٌ على أسعافنا،
فبأكثر من ذلك تكونين رحومةً مريدةً أن تساعدينا.