انتقال مريم الى السماء هو علامة رجاء لإنسانيّتنا،
لأن مريم المعلّمة في الإيمان تعلن لنا معنى الرّجاء الحقيقيّ،
وتعلن من خلال أحداث حياتها أن وجودنا يتخطّى بمعناه واقعنا اليوميّ وينقلنا الى البعد الإلهيّ.
مريم تساعدنا أن نرى في الموت لحظة ولادة جديدة، وبوّابة دخول نحو بيتنا الأبدّي.