أيتها العذراء الطوباوية الفائقة الطهر،
لقد اخترتِ أن تظهري نفسك مشعّة بالحياة، العذوبة، والجمال
. والآن، أيتها البتول الطاهرة، يا أمّ الرحمة
، يا شفاء المرضى ، يا مُعزيّة الحزانى
، أنتِ تعرفين احتياجاتي، مشاكلي، وآلامي
انظري إليّ بعين الرحمة. الكثيرون قد نالوا الشفاء لعللهم، الجسدية والروحية،
لذلك، فأنا آتي واثقاً في شفاعتك الوالدية.
يا أمّ المسيح، صلّي لأجلي. أمين