ههنا أسكن لأني اشتهيتها. طعامها أُبارك بركة.
مساكينها أُشبع خبزًا. كهنتها أُلبس خلاصًا، وأتقياؤها يهتفون هتافًا
( مز 132: 14 – 16)
«طعامها أُبارك بركةً. مساكينها أُشبع خبزًا» ( مز 132: 15 ).
ففي الاجتماع إلى اسم الرب نجد الطعام
والشبع الحقيقي وأيضًا البنيان الحقيقي.