«يَا اَللهُ، إِلهِي أَنْتَ. إِلَيْكَ أُبَكِّرُ. عَطِشَتْ إِلَيْكَ نَفْسِي،
يَشْتَاقُ إِلَيْكَ جَسَدِي فِي أَرْضٍ نَاشِفَةٍ وَيَابِسَةٍ بِلاَ مَاءٍ»
( مزمور 63: 1 )
أذكرُك يا رب … كلّما تقوّت ذراعي …
أو اعتزّ بالحقِ باعي …
وحتى إن فنيت القوة، وعزُّ الحق ضاع،
فضعُفت الذراع وقَصُرَ الباع …
أذكرُك يا رب أذكرُك … فأنت ربي في العلاء.