«يَا اَللهُ، إِلهِي أَنْتَ. إِلَيْكَ أُبَكِّرُ. عَطِشَتْ إِلَيْكَ نَفْسِي،
يَشْتَاقُ إِلَيْكَ جَسَدِي فِي أَرْضٍ نَاشِفَةٍ وَيَابِسَةٍ بِلاَ مَاءٍ»
( مزمور 63: 1 )
أذكرُك يا رب … كلما طلَعت شمسُ النهار …
أو طيرٌ في الأفقِ طار … وحتى إن غابت الشمس،
واختفت الأطيار … أو تهالكَ النهار والطيرُ ما طار …
أذكرُك يا رب أذكرك … فأنت ربي ذو البهاء.