«الله لنا ملجأ وقوة. عونًا في الضيقاتِ وُجِدَ شديدًا»
( مز 46: 1 ).
يا للغباوة أن يُحاول الإنسان أن يتحدى الله!
يا للحماقة أن يجسر المخلوق التافة على أن يقف ضد مشورة القدير!
فمهما تكن مخططات الإنسان، ومهما بَدَت مشاريعه حكيمة، فإن مشورة الرب مُحققة، ولا بد أن تتم في الوقت المُعيَّن.
لقد قال: «أنا الله … رأيي يقوم وأفعل كل مسرتي»
( إش 46: 9 ، 10).