وإذ سمعوا، ذهبوا

لقد رأوه السيد فسجدوا له

( مز 45: 11 )


وإذ سمعوا، ذهبوا (ع9). لم يسألوا عن عنوان الملك في بيت لحم، ولم يدخلوا في تفاصيل، بل ساروا بالرغبة الصادقة والإيمان الواثق، الذي تجاوب معه الرب مباشرة.

وإذ ذهبوا في طريقهم عاد النجم من جديد لقيادتهم. أحيانًا يلزمنا أن نتحرك من مكاننا لنتمتع بمثل هذه القيادة.

فالجمود في أفكارنا، والاكتفاء بما تواترناه وتوارثناه، والشعور بالأمان لمجرد أنني أفعل مثلما يفعل الآخرون؛ كل هذه تمنعنا أن نتمتع بالقيادة الإلهية!

هل تبحث عن  البابا حارس القمح

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي