نظروا إليه


طلبت إلى الرب فاستجاب لي

ومن كل مخاوفي أنقذني.

نظروا إليه واستناروا ووجوههم لم تخجل

( مز 34: 4 ، 5)




* إننا إذ ننظر إلى الأمام فإننا نقول بملء الثقة واليقين:
إن الآتي بالنسبة لنا أفضل وأبهج.

إن أفضل فصول قصتنا لم يبدأ بعد.

ووعد المسيح لنا بقرب مجيئه إلينا هو أمام قلوبنا

وأعين إيماننا، وهو باتَ اليوم يلمع أكثر من ذي قبل.
هل تبحث عن  6- Le corps I جسم الإنسان 1

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي