+++ ما الذي قيل عن اتجاه قلب الشرير ؟ وأعماله ؟ وعلاقته بالله ؟ كيف يشير اتجاهه وأعماله إلي إيمانه بما جاء في العددين 4،11 ؟
+++ ما الذي طلب المرنم من الله عمله ؟ وعلي أي أساس يلجأ الي الله ؟
+++ ينجح بعض الناس في كل ما يعملون، ويتباهون بأنه لا يستطيع أحد، ولا الله نفسه، أن يحول بينهم وبين النجاح. وقد نتساءل لماذا يسمح الله لهؤلاء الناس بتكوين ثروات ضخمة، بينما هم يحتقرونه! ولكن لماذا نضطرب عندما ينجح الأشرار؟ هل نغضب لما يسببونه من ضرر، أم أننا نحسدهم على نجاحهم؟
+++ هل هناك علاقة بين الشر والثروة ؟ هل الثروة دليل علي رضي الله ؟؟
+++ اذكر سمات حكم الله ؟
+++ لاحظ النصف الأخير من عدد 18 ، وما أهمية ما يعلنه هذا العدد ؟
+++ هناك تناقض شديد بين الغرور الأعمى، ووجود الله في قلوبنا، فالشخص المتكبر يعتمد على ذاته أكثر مما على الله، كما ظهر في عدد 4 اذ لا يري المتكبر الله في حياته ،، مما يجعل تأثير إرشاد الله يفارق حياته. بعكس عدد 17 … هل عدد 4 أم عدد 17 أكثر مناسبة لحياتك ؟
عُد يا إلهي وتطلع إلى كنيستك،
هوذا العدو كأسد يتربص ليفترسها،
ينصب لها الشباك ليهلكها!
قم أيها المخلص وأعن عروستك!
يا من صرت لأجلي مسكينًا تطلع إلى مسكنة قلبي!
أنزع عني حالة اليُتم ولتفرح قلبي بأبوتك!
لتتطلع عيناك إليّ لأن العدو يتفرس فيّ ليلتهمني!