” لماذا ارتجت الأمم، وتفكر الشعوب في الباطل
قام ملوك الأرض،
وتآمر الرؤساء معاً على الرب وعلى مسيحه ”
(Psalms 2:2)
لماذا كل هذا الباطل الذي تفكر الشعوب في كل العصور؟
لماذا هذا الضجيج والضلالات ضد الحق المعلن بيسوع المسيح؟
لماذا كل هذه الديانات الباطلة المُضلة؟
لماذا يقوم ملوك ورؤساء وفلاسفة ومفكري الأرض
متفقين معا ضد خطة الله لخلاص البشر؟
لماذا كل هذا الهيجان ضد صليب المسيح مانح الغفران؟
الإجابة على كل هذه الأسئلة
عند اله هذه الشعوب والديانات والملوك والرؤساء والفلاسفة
الذين يفتكرون بالباطل ضد المسيح
هذا اله هو سيد هذه الدنيا
لأن سيد هذه الدنيا أعمى عقول غير المؤمنين،
لكي لا يروا نور البشارة التي تبين جلال المسيح،
الذي هو التعبير الصادق عن طبيعة الله.
(2 Corinthians 4:4)
ما عظمك يا رب وما عظم حقك ومحبتك التي اعلنتها لنا في الصليب
وإذ نزعت سلاح الرئاسات والسلطات،
فضحهم جهارا فيه،
وسقتهم في موكبه ظافرا عليهم.
(Colossians 2:15)
مستحق ان تهتف لك كل المخلوقات في السماء وعلى الأرض
وتحت الأرض وفي البحر،
كل المخلوقات في الكون كله تهتف:
“الحمد والكرامة والجلال والقدرة للجالس على العرش،
ولحمل الفداء،
إلى أبد الآبدين.”
(Revelation 5:13)
أمين
