وكانَ رَجُلٌ فَقيرٌ اسمُه لَعازَر مُلْقىً عِندَ بابِه قد غطَّتِ القُروحُ جِسْمَه
“قد غطَّتِ القُروحُ جِسْمَه” فتشير إلى جروحات جسده المؤلمة. وكان هذه القروح نتيجة فقره ومرضه وعدم الاكتراث به.
باختصار لم يُردْ الغَنِيٌّ أن يرى الله في حياته من خلال لعازر الفقير.
ويعلق القديس باسيليوس” بِمَ ستُجيبُ الربّ الديّان، أنتَ الذي تُلبِسُ جدرانَ بيتِكَ ولا تُلبِسُ شَبيهَكَ؟ أنتَ الذي تُزيِّنُ خيلَكَ ولا تنظرُ حتّى إلى أخيك الذي يعيشُ في الضيق؟ أنتَ الذي تَدفنُ كنزَكَ ولا تساعدُ المظلوم؟