المنهج الجديد الذي قدمه الأنبا أنطونيوس.
ونحن نكرمه كأب لهذا المنهج، ونقول:
مبارك هو الرب الذي منحنا الأنبا أنطونيوس.
وفتح لنا به بابا للسمائيات، وقدس أقداس وسط الجبال..
وقدس لنا رمل البرية، وتلالها، ومغائرها.
وصارت مغارة الأنبا أنطونيوس مزارًا يتبارك به الناس
من كل أنحاء العالم، ليروا مكانا حل الله فيه،
مرافقًا للأنبا أنطونيوس ومباركًا.