لم يحتمل دانيال الرؤيا فصار مريضًا غير قادرٍ على مفارقة الفراش وذلك إلى أيام. ولكنه كان مرتعبًا مما سيحل بالكنيسة سواء في عهد أنطيوخس أو ضد المسيح.
لكنه كما يقول القديس جيروم : [قام ليباشر أعمال الملك، فيعطي ما لقيصر لقيصر وما لله لله (لو 20: 25).
على أي الأحوال لم يُدرك دانيال كل أسرار الرؤيا، ومستقبل ختومها مع الأزمنة، إذ يقول: “كنت متحيِّرًا من الرؤيا ولا فاهم].
هل تبحث عن  الأصحاح الخامس سفر أيوب نسخة تفاعلية تحوي التفاسير و معاني الكلمات مقسمة بالآيات

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي