يرى القديس يوحنا الذهبي الفم



أن الله قدم ليونان دروسًا متوالية في الترفق بالآخرين، فإن كان الحوت قد ابتلعه ثم قذفه دون أن يؤذيه إلاَّ يليق به أن يترفق هو بإخوته في البشرية وإن كانوا أمميين؟! “لقد استقبلته الأمواج ولم تخنقه، وتلَقَفه الحوت دون أن يهلكه… بهذا كان يليق بالنبي أن يكون رقيقًا ورحيمًا، لا أن يكون أقسى من الحيوان المفترس أو البحارة الجهلاء أو الأمواج العنيفة .
هل تبحث عن  لماذا يسرح الإنسان أحيانًا في صلاته؟ وفى أي شيء يسرح؟ ولماذا؟ ومتى؟

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي