كما انه لم يكن ممكناً للعذارى الجاهلات أن يقترضن زيتاً
من الحكيمات عندما اكتشفن حاجتهنّ إلى الزيت،
هكذا هي علاقتا مع الربّ،
هي علاقة شخصية لا نستطيع أن نستعير هذه العلاقة من غيرنا،
بل ينبغي أن يمتلكها كل واحدٍ منا شخصيّاً بأعماله الصالحة.
وقد صدق المثل القائل “لا تقل أصلي وفصلي، إنّما أصل الفتى ما قد فعل”.