وَفِيمَا هُنَّ ذَاهِبَاتٌ لِيَبْتَعْنَ جَاءَ الْعَرِيسُ،
وَالْمُسْتَعِدَّاتُ دَخَلْنَ مَعَهُ إِلَى الْعُرْسِ، وَأُغْلِقَ الْبَابُ
( متى 25: 10 )
أخاف عليك أيها القارئ العزيز البعيد عن الله
أن تسوِّف في المسألة فينتهي بك الأمر
كما انتهى بأولئك العذارى الجاهلات
اللواتي وقفن يولولن ويبكين ويتوسلن قائلات:
«يا سيد، يا سيد، افتح لنا!
فأجاب وقال: الحق أقول لكم: إني ما أعرفكن» (ع12).