الآنَ، إِنْ كَانَ يَجِبُ، تُحْزَنُونَ يَسِيرًا بِتَجَارِبَ مُتَنَوِّعَةٍ،
لِكَيْ تَكُونَ تَزْكِيَةُ إِيمَانِكُمْ، وَهِيَ أَثْمَنُ مِنَ الذَّهَبِ الْفَانِي
( 1بطرس 1: 6 ، 7)
الوقت الحالي فإن عدد الذين يتبعون الرب
يَقلّ بسرعة عندما يُصبح طريق الصليب أمامهم
طريق متقطع مملوء بالأشواك ومُمتزج بالدم والدموع والعرق؛
طريق يؤدي إلى إنكار الذات وبذل النفس،
بدلاً من الترفُّع والاعتداد بالذات.