admin
نشر منذ سنتين
4
أما الأشرار، فإن الظلمة تكتنفهم

«أَمَّا سَبِيلُ الصِّدِّيقِينَ فَكَنُورٍ مُشْرِق، يَتَزَايَدُ وَيُنِيرُ إِلَى النَّهَارِ الْكَامِلِ.
أَمَّا طَرِيقُ الأَشْرَارِ فَكَالظَّلاَمِ. لاَ يَعْلَمُونَ مَا يَعْثُرُونَ بِهِ»
( أمثال 4: 18 ، 19)

أما الأشرار، فإن الظلمة تكتنفهم، لأنهم “ظلمة” ( أف 5: 8 )،
ويعيشون في الظلمة ( يو 12: 35 )،
وأقدامهم تتخبط فيها، إلى أن يُطرَحوا أخيرًا، وإلى الأبد،
إلى «الظُّلْمَةِ الْخَارِجِيَّةِ»

حيث «هُنَاكَ يَكُونُ الْبُكَاءُ وَصَرِيرُ الأَسْنَانِ»

( مت 8: 12 ؛ لو13: 28)

هل تبحث عن  في مثل العذارى ضرورة النعمة لدخول السماء

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي