«تَبْتَهِجُ رُوحِي بِاللَّهِ مُخَلِّصِي»
( لوقا 1: 47 )
ما أروع أن يقول المرء: «مُخَلِّصِي». ويستطيع كثير من الناس أن يتكلَّموا عن المسيح بفصاحة وجمال، ويستطيعون أن يُطيلوا الكلام عن قصة حياته، ويُعبرون بلهجة مؤثرة عن آلامه وموته.
وما المنفعة من كل ما تفعله لهم هذه المعرفة عن المسيح، إذا لم يكونوا قد خلصوا به؟