وإِذا أَحَدُ عُلماءِ الشَّريعَةِ قَد قامَ فقالَ لِيُحرِجَه:
يا مُعَلِّم، ماذا أَعملُ لِأَرِثَ الحيَاةَ الأَبَدِيَّة؟
“أَعملُ ” فتشير إلى الواقعية خاصة أنَّ هذا الفعل يتكرَّر في هذا المثل (لوقا 10: 28، 37).
أمَّا عبارة “ الحيَاةَ الأَبَدِيَّة ” فتشير إلى حياة الله والمسيح في المؤمن المولود ثانية (يوحنا 3: 3 ،24: 5، 3: 17).
وهكذا نجد أنَّ فكرة الحياة الأبدية، بدأت تظهر شيئًا فشيئًا (دانيال 12 :2). وقد توسّعت في العهد الجديد.