ماذا نتوقع من اللَّقلق وتلك هي طبيعته (النجاسة)،
أما القسوة فقد تمثلت في إحراق الأطفال لإرضاء الآلهة!! وكم حذّر الكتاب من ذلك (لا 1:20-4؛ تث 10:18).
واليوم نرى هذا الثنائي الشيطاني (النجاسة والقسوة) في اجتماعات عبدة الشيطان، إذ تُقدم في احتفالاتهم الأضحية البشرية، لا سيما الأطفال. كما تُمارس كل الممارسات النجسة تحت تأثير العقاقير.
ها قد انحدر كثيراً عما قصده الله له، وأصبح ويا للحسرة، أكثر مشابهة بالحيوانات، وانطبقت عليه كلمات النبي «الإنسان في كرامة لا يبيت. يُشبه البهائم التي تُباد» (مز49: 12).