جازر

إحدى المدن الكنعانية التي حمل يشوع عليها. كانت تقع في التلال المنخفضة، على الطريق من يافا الساحلية إلى أورشليم. كانت جازر مِلكاً لمصر فترةً إلى أن وهبها أحد الفراعنة لابنته التي تزوجها الملك سليمان المدينة، مع حاصور ومجدو. وفيها وجد علماء الآثار “تقويم جازر” (راجع الزراعة).
يشوع 10: 33، الخ؛ 1 ملوك 9: 15- 17

هل تبحث عن  وجعلها الله في جلد السماء لتنير على الأرض

مشاركة عبر التواصل الاجتماعي