«هَذا الشَّعبُ قَالَ: إِنَّ الوَقتَ لَم يَبلُغ وَقتَ بِناءِ بَيتِ الرَّبِّ»
( حجي 1: 2 )
دعوة الرب من خلال حَجَّي النبي
كانت لأجل إعادة تقييم أولوياتهم.
فهم لم يضعوا الله أولاً بل وضعوه في المكانة الثانية
بعد راحتهم الأرضية مما أدى إلى بعض التجارب المؤلمة
( حج 1: 6 ).