فتقدَّمَ مُسرِعاً وصَعِدَ جُمَّيزَةً لِيرَاه، لأَنَّه أَوشكَ أَن يَمُرَّ بِها.
ولكن يسوع اعتبر هذا الفضول بداية الإيمان؛
أمَّا عبارة “مُسرِعاً” فتشير إلى تجاوب زَكَّا الفوري إذ أسرع ونزل، حيث أنَّ التأجيل قد يضيع فرصة الخلاص، لان كانت رحلة يسوع الأخيرة إلى اورشليم؛